Rumored Buzz on مستقبل مهنة الطب
لا تجعل الإحباط يسيطر عليك خصوصا أن دراسة الطب تأخذ وقتا طويلا.
هل الطب البشري له مستقبل مع انتشار استخدام الذكاء الاصطناعي؟
نذكر لكم بعض الأمور التي إن طبقت تزيد من تعلق الطالب بالطب البشري وهي كما يلي:
المسألة ليست مجرد محاولة غير جدية للارتباط أكثر بدراسة هذا التخصص، إنما يلحقه العديد من العوامل التي تجعل الطلاب يدرسون هذا التخصص.
يعتبر تخصص طب الأطفال من العلوم الحديثة نسبيًا، وهو أحد أهم وأفضل تخصصات الطب الذي له مستقبل.
ويتضمن ذلك العين والعصب البصري والشبكية والجسم الزجاجي والعدسة والقزحية والقرنية والجفون والمناطق المحيطة بالعين مثل الجهاز الدمعي وجفني العين.
والهدف هو استخدام أجهزة الكمبيوتر العملاقة الحديثة وأنظمة التعلم للتنبؤ بسلوك الجزيئات ومدى احتمال النجاح في صنع أدوية مفيدة مما يوفر الوقت والمال والاختبارات التي لا طائل منها.
يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي أن ترث التحيزات الموجودة في البيانات التي تم تدريبها عليها، فإذا لم تكن البيانات متنوعة أو ممثلة، فقد تؤدِّي أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى نتائج متحيزة أو تمييزية، وهذا قد يؤدِّي إلى تفاقم الفوارق في الرعاية الصحية.
قد يتردد متخصصو الرعاية الصحية في تبني الذكاء الاصطناعي، خوفاً من استبدال الوظائف أو مخاوف بشأن موثوقية القرارات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
وتعد هذه الأمور -بحسب الصحيفة- أخبارا جيدة للمرضى لأنهم سيصبحون شركاء نور الامارات في علاجاتهم، أما الأطباء فسيصبحون محتاجين أكثر إلى المساعدة في اتخاذ قراراتهم، ومهنتهم ستكون أقرب إلى تسيير الأنظمة، كما هي حال ملاحي الطائرات، علما بأن الشركات الرقمية العملاقة ستكون المتحكم الأول بهذه الأنظمة.
يفتقر دور الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي إلى الحكم البشري الدقيق والفهم السياقي الذي يمتلكه متخصصو الرعاية الصحية، وهذا قد يؤدِّي إلى قرارات لا تتماشى مع الظروف الفريدة للمريض.
في هذا المقال، سنتعرف على تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب ونستكشف المستقبل المحتمل للتكنولوجيا في هذا المجال.
يتيح الذكاء الاصطناعي إمكانية تخصيص خطط العلاج بناءً على بيانات المريض الفردية، وهذا يؤدِّي إلى علاجات أكثر تفصيلاً، مع الأخذ في الحسبان عوامل مثل الوراثة، والتاريخ الطبي، ونمط الحياة.
والسبب الثاني هو أن الذكاء الاصطناعي يوفر اليوم الوسائل لمعرفة الكثير من المعلومات الصحية عن الفرد. أما الثالث فهو استثمار شركات الأدوية الضخم في مناهج الطب الشخصي التي بدأت في مجالات مثل علوم السرطان.